حكامنا النص كم .......كيمو

حكامنا النص كم حكايتهم ايه؟


فى الاونة الاخيرة ظهرت مساوء التحكيم فى مصر هذه المساوء لا يختلف اثنين عليها و للاسف هذه المساوء يعرفها تماما لجنة التحكيم و اتحاد الكرة و لكن لا يتحرك احد و لانعرف هؤلاء الحكام اعمدوا الخطأ بالفعل ام انهم تعلموا خطأ و فى كلتا الحالتين مصيبة كبيرة جدا.
فى الموسم الجارى لن تخلو مباراة من خطأ الحكام و انا اقترح على اتحاد الكرة ان يتعاقد مع عدد من الحكام الاجانب لادارة مباريات الدورى و الكاس محاولة للتخلص من هذه المساوء التى لن يعد يقدر عليها سواء كان الفريق المظلوم ام هذه الجماهير الكبيرة التى تعرف جيدا قانون التحكيم وقانون الكرة اننا فى مصر نملك80 مليون لاعب و 80 مليون حكم و 80 مليون مدير فنى و 80 مليون محلل كروى اذن فهذا الجمهور على العلم تماما بما يحدث فى المباريات هذا الجمهور هو الذى يحكم على اللاعب و المدرب و الحكم قبل ان يتكلم المحلل الفنى فلا ينسى الحكم انه يشاهده شعب و عالم كله حكام يحكمون عليه.
فى الموسم الجارى و الموسم المنقضى لاحظنا جميعا مستوى الكرة المصرية و ما صاحبه هذا المستوى من تطور لكن هذا التطور لم يشاهد النور و الاشاده بسبب مساوء التحكيم .
احب اتكلم فى موضوع تانى و هو موضوع يعنى كلكوا ملاحظينه اوى وهو موضوع حسن مصطفى هذا الاعب جوزية بيقول مستواه نزل و لاعب متمرد هل لاحظتم هذا التمرد حسن مصطفى جوزية قالوا انت اقعد احتياطى قعد روح اعارة راح تاعالى احتياطى تانى جه اداله الفرصة فى ماتش الترسانة نزل حسن فكرنا بحسن بتاع زمان رغم بعده عن المباريات فى المباراة الى بعدها على طول مباراه الكروم فى الكاس اتفاجئنا بحسن بره ال18 خالص قولنا بيريحوا لماتش الاسماعيلى جه ماتش الاسماعيلى لقينا حسن احتياطى و ملعبش المباراه الى بعدها حسن بره ال18 و من يومها ملعبش تانى قولوله روح الشرطة لاخر الموسم قال ماشى و انا معرفش ليه ده كله.
مانويل جوزية مفيش اتنين اختلفوا عليه مدرب عالمى مع تعدد اخطاؤه فى بعض المباريات لكن هذا الجوزية قام بقتل عدد كبير من اللاعبين منهم حسن مصطفى و انيس بوجا و هما فى قمة مستواهم ليه متعرفش ابقوا اسالوه هذا المدرب العالمى فى مباراه حرس الحدود الاخيرة فى الدورى اجرى تبديل بخروج احمد صديق و نزول احمد حسن مما ادى الى لعب احمد فتحى فى مركز الظهير الايمن من يفكر فى هذا التبديل و التغيير جيدا يعرف ان جوزية بيجامل ناس على حساب ناس و مش هقول اكتر من كده و الى اللقاء